التعويضات الاصطناعية للمفاصل

أضرار جسيمة في الجدران العظمية وتدمير واسع للأنسجة الرخوة المحيطة بها، حيث يكاد ان يكون التعافي الجراحي مستحيلًا؛

اصابة واسعة للتجاويف الملتحمة بعد الحروق الحرارية والكيميائية الشديدة واضرار واسعة النطاق لدى المرضى الذين خضعوا لسلسلة من العمليات الجراحية التجميلية دون تأثير;

الحالة بعد توسيع المكان والعمليات الأخرى لأزالة الأورام الخبيثة من المنطقة المحيطة مع إزالة مقلة العين والجفون ومعظم الأنسجة المحيطة بهم؛

ضمور شديد للأنسجة المحيطة بعد الإشعاع؛

مرحلة وسيطة بين العمليات الترميمية، عندما لا يكون من الممكن بعد ارتداء التعويضات العينية؛

بعد العملية الجراحة لإزالة مقلة العين والجفون أو مقلة العين مع ازالة جزئية للمحتويات المحيطة بهم، يحدث تندب شديد في الجفون والأغشية أثناء تشعيع الجرح (العمليات الجراحية بالليزر) نتيجة لذلك لا يثبت الطرف الاصطناعي المعتاد، لأنه لم يعد هناك انخفاض في أقواس الجفون؛

بعد الإصابات الرضية التي تضررت فيها مقلة العين والجفون ونتيجة لذلك، بسبب عدم وجود مساحة، فمن المستحيل استخدام العين الاصطناعية التجميلية.

التعويضات الاصطناعية للوجه هي محاكاة فنية نموذجية للجزء المفقود من الوجه من الداخل يعطي الارتياح ومن الخارج يخفي العيب تمامًا

يتم تصنيع التعويضات الاصطناعية وفقًا لقوالب دقيقة من السيليكون عالي الجودة والملون بصبغة تعتمد على كثافة جلد الإنسان. مادة خاصة للتعويضات الاصطناعية تتكيف بشكل دقيق مع منحنيات عظام منطقة الوجه ولون البشرة. في الجزء المركزي من التعويضات الاصطناعية، يتم عمل جفون صناعية مع رموش وطرف دقيق جدا لمقلة العين.